تاريخ الهواتف النقالة
تبدأ الجهود المبكرة لتطوير الإذاعة الهاتف والتكنولوجيا من أجهزة الراديو في اتجاه اواثنيان في المركبات واستمر حتى ظهور الهواتف النقالة الحديثة و الخدمات المرتبطة به .وكان Radiophones لديها تاريخ طويل ومتنوع واقد تم تطوير الهاتف المتنقل على يد هاذي الشركه وكان لها دور مهم في القدرات وتحسين التكنولوجيا على مر السنين. وتسمى هاذي المرحله مرحلة راديو الاتصالات الهاتفية
و يمكن تصنيف نظام الارسال الراديوية المتنقلة كما يلي :
ا. نظام ارسال بسيط وفيها يتم الاتصال في اتجاه واحد وظم البيجر خير مثال على ذالك حيث تستقبل الرسائل ولا يتم الرد عليها
2. نظم ارسال نصف مزدوجة وفيها يتم الاتصال في اتجاهين وحيث ان هاذه الانضمة تستخد قناة راديوية واحدة للارسال و الاستقبل يعني في وقت يمكن للمشترك ان يرسل او انا يستقبل ومثال
ذالك اجهزة الشرطة
3. نظم ارسال مزدوج وفيها يتم الاتصال المتزامن بين المشترك والقاعدة الثابته حيث يتم الارسال والاستقبال في نفس الوقت با استخدام قناتين منفصلتين ومثال ذالك نظام الاتصال المتحرك غي GSM ظهور الخدمات التجارية للهاتف المحمول

في عام 1956 ، وهو أول نظام أوتوماتيكي كامل للهاتف المحمول تم تطويره من قبل إريكسون والتي تم إصدارها تجاريا في السويد. وكان هذا أول نظام لا تتطلب أي نوع من التحكم اليدوي في المحطات القاعدية ، ولكن كان العيب في وزن الهاتف وكان لها من العملاء 150في بداية ضهورها و 600 عندما أغلقت في عام 1983. وفي عام 1958 بدأ الاتحاد السوفياتي نشر خدمات الهاتف المحمول خصيصا لسائقي السيارات ووضعت الهاتف النقال على نظام حديثا في مترو الأنفاق وفي عام 1970 تم نشرها في 30 مدينة في الاتحاد السوفياتي آخر إصدارات مطورة من النظام لا تزال تستخدم في بعض الأماكن من روسيا بوصفها نظام التوصيل. ومن عيوب النظام الراديوي التقليدي
. خدمة هاتف السيارة الواحدة
. الاجهزة غالية وضخمة وثقيلة
. لاتوجد قابلية للمنولة او التسليم
. درجة الخدمة سيئة
. جودة الكلام او التخاطب منخفضه
. القدرة او السعة منخفضه
. سوق عالي الاشباع
. لايوجد اعادة استخدام التردد
. مستوى القدرة ليس امنا
. ارسال واستقبال جائع للقدرة